حجم الخط:
ع
ع
ع
من اكثر الأمور الشاقة التى تواجهك هى تقييمك لشخص او لعمل تربطك بصاحبه علاقة صداقة او معرفة ،، عشان كدة أفكر دائماً اكثر من مرة قبل إبداء وجهة نظرى تجاه هذا النوع من الاعمال من اكثر الأمور الشاقة التى تواجهك هى تقييمك لشخص او لعمل تربطك بصاحبه علاقة صداقة او معرفة ،، عشان كدة أفكر دائماً اكثر من مرة قبل إبداء وجهة نظرى تجاه هذا النوع من الاعمال ،، لان الرأي قد يكون مجروحاً من جانب الصائدين فى الماء العكر استناداً لهذه العلاقة ،، ولكن إذا اعتمدت وجهة نظرك على معايير موضوعية وواضحة وضوح الشمس للقاصى والدانى فى تحليلك فإنك تبتعد بنفسك عن اى اتهام بالمجاملة او التحيّز تجاه الطرف الاخر ،، من المنطلق ده لم اشعر بأى نوع من التردد عندما قررت ان اطرح رأيى فى برنامج السيارات الشهير " دوس بنزين " الذى يقدمه الاعلامى الشهير " تامر بشير " على شاشة المحور ،، خاصة فى ثوبه الجديد بعد ان قرر تامر بثه على ألهواء مباشرة ،، واستطاع من خلال البث المباشر ان يتواصل مع المشاهدين ،، ولكن الجديد الذى لفت نظرى ونظر الكثيرين زيادة المساحة المخصصة لفقرة " فى الشارع " والتى ترصد السلبيات المنتشرة فى الطرقات المصرية وترصدها كاميرات البرنامج ،، ولا يكتفى بعرضها فحسب ولكن يتابع المشكلة من خلال التواصل المباشر مع السادة المسئولين والمنوط بهم إيجاد حلول لهذه المشاكل ،، ورغم فضاحة بعض هذه السلبيات الا انه يتناولها بشكل سلس وبسيط طارحاً بعض الحلول بعيداً عن سياسة الضجيج الاعلامى التى تميز معظم مقدمى البرامج ،، الامر الذى ساهم فى وجود إستجابة سريعة من جانب هؤلاء المسئولين لكل ما يتناوله برنامج دوس بنزين من قضايا ومشاكل خاصة فى قطاع الطرق ،، والنتائج الإيجابية التى حققها البرنامج فى هذا الصدد على مدى الأسابيع الأربعة الماضية دفعتنى لعقد مقارنة موضوعية بين نوعية القضايا التى يطرحها برنامج دوس بنزين وبين برامج التوك شو ،، التى باتت تلعب دورا فاعلا ورئيسياً فى صنع وتوجيه الرأي العام .
" دوس بنزين "ينزل للشارع ويرصد المشكلة ويطرحها ويتابع الخطوات الفعلية التى تتخذ من اجل القضاء عليها بينما هذه البرامج لاترى سوى الماضى بفضائحه وصراعاته وعنصريته ،، إعلامى يستهدف الخير لوطنه واخرون يريدون استقطاب المشاهد بأى وسيلة _ بعد ان اصبح معيار ألكم عندنا اهم من معيار الكيف _ برنامج يسعى للارتقاء بسلوكيات المجتمع وبرامج لا تخجل من استضافة الراقصات والعاهرات ،، دوس بنزين يسعى لبناء غداً أفضل بينما هؤلاء ينبشون فى القبور من اجل البحث عن فضيحة ،، الخلاصة ان برنامج دوس بنزين استطاع ان يحظى باهتمام قطاع عريض من المشاهدين من خلال مادة إعلامية محترمة وهادفة ،، وهى معادلة فى غاية الصعوبة لا يستطيع تحقيقها الا إعلامى محترم ومحترف ،،
وبرغم كل هذه الفروق التى تصب فى مصلحة برنامج دوس بنزين الا أننى اندهشت جداً من حجم المشاركة الإعلانية فى البرنامج مقارنة بهذه النوعية من البرامج ،، خاصة وان البرنامج فى ثوبه الجديد استطاع ان يستقطب شريحة واسعة جداً من المشاهدين استناداً الى طرحه لمشاكل نعانى منها جميعا ولم يقتصر المتابعين للبرنامج على عشاق السيارات خاصة السيارات السوبر التى تستحوذ على قلوب قطاع كبير من الشباب ولكن بات للبرنامج متابعين جدد ينتمون لفئات عمرية واجتماعية متعددة ،،
ومن المنطلق ده ارى ان هناك تقصيراً واضحاً من جانب الوكالة الإعلانية المسئولة عن تسويق البرنامج فى عرض ما يتمتع به البرنامج من مزايا كمية وكيفية ،، وايضاً ارى ان المساندة الإعلانية للبرنامج من جانب مسئولى شركات السيارات لا تتفق مع وجهة نظرهم المحترمة جداً تجاه البرنامج ،، ولذا أتمنى ان يترجم هذا التقدير الى مساندة فعلية من جانبهم بشكل خاص ومن الشركات الاخرى بوجه عام ،، من مٌنطلق تشجيع ودعم هذه النوعية من البرامج الهادفة ،، حتى يتسنى للعملة الجيدة طرد العملة الرديئة وليس العكس ،، تحية تقدير واحترام للصديق العزيز تامر بشير ،، الذى اختار طريقاً غير ممهداً مليئاً بالحفر والمطبات من اجل تحقيق هدفه واعتقد انه سوف يتخطى هذه الصعاب كونه سائق سباقات محترفمن اكثر الأمور الشاقة التى تواجهك هى تقييمك لشخص او لعمل تربطك بصاحبه علاقة صداقة او معرفة ،، عشان كدة أفكر دائماً اكثر من مرة قبل إبداء وجهة نظرى تجاه هذا النوع من الاعمال ،، لان الرأي قد يكون مجروحاً من جانب الصائدين فى الماء العكر استناداً لهذه العلاقة ،، ولكن إذا اعتمدت وجهة نظرك على معايير موضوعية وواضحة وضوح الشمس للقاصى والدانى فى تحليلك فإنك تبتعد بنفسك عن اى اتهام بالمجاملة او التحيّز تجاه الطرف الاخر ،، من المنطلق ده لم اشعر بأى نوع من التردد عندما قررت ان اطرح رأيى فى برنامج السيارات الشهير " دوس بنزين " الذى يقدمه الاعلامى الشهير " تامر بشير " على شاشة المحور ،، خاصة فى ثوبه الجديد بعد ان قرر تامر بثه على ألهواء مباشرة ،، واستطاع من خلال البث المباشر ان يتواصل مع المشاهدين ،، ولكن الجديد الذى لفت نظرى ونظر الكثيرين زيادة المساحة المخصصة لفقرة " فى الشارع " والتى ترصد السلبيات المنتشرة فى الطرقات المصرية وترصدها كاميرات البرنامج ،، ولا يكتفى بعرضها فحسب ولكن يتابع المشكلة من خلال التواصل المباشر مع السادة المسئولين والمنوط بهم إيجاد حلول لهذه المشاكل ،، ورغم فضاحة بعض هذه السلبيات الا انه يتناولها بشكل سلس وبسيط طارحاً بعض الحلول بعيداً عن سياسة الضجيج الاعلامى التى تميز معظم مقدمى البرامج ،، الامر الذى ساهم فى وجود إستجابة سريعة من جانب هؤلاء المسئولين لكل ما يتناوله برنامج دوس بنزين من قضايا ومشاكل خاصة فى قطاع الطرق ،، والنتائج الإيجابية التى حققها البرنامج فى هذا الصدد على مدى الأسابيع الأربعة الماضية دفعتنى لعقد مقارنة موضوعية بين نوعية القضايا التى يطرحها برنامج دوس بنزين وبين برامج التوك شو ،، التى باتت تلعب دورا فاعلا ورئيسياً فى صنع وتوجيه الرأي العام .
" دوس بنزين "ينزل للشارع ويرصد المشكلة ويطرحها ويتابع الخطوات الفعلية التى تتخذ من اجل القضاء عليها بينما هذه البرامج لاترى سوى الماضى بفضائحه وصراعاته وعنصريته ،، إعلامى يستهدف الخير لوطنه واخرون يريدون استقطاب المشاهد بأى وسيلة _ بعد ان اصبح معيار ألكم عندنا اهم من معيار الكيف _ برنامج يسعى للارتقاء بسلوكيات المجتمع وبرامج لا تخجل من استضافة الراقصات والعاهرات ،، دوس بنزين يسعى لبناء غداً أفضل بينما هؤلاء ينبشون فى القبور من اجل البحث عن فضيحة ،، الخلاصة ان برنامج دوس بنزين استطاع ان يحظى باهتمام قطاع عريض من المشاهدين من خلال مادة إعلامية محترمة وهادفة ،، وهى معادلة فى غاية الصعوبة لا يستطيع تحقيقها الا إعلامى محترم ومحترف ،،
وبرغم كل هذه الفروق التى تصب فى مصلحة برنامج دوس بنزين الا أننى اندهشت جداً من حجم المشاركة الإعلانية فى البرنامج مقارنة بهذه النوعية من البرامج ،، خاصة وان البرنامج فى ثوبه الجديد استطاع ان يستقطب شريحة واسعة جداً من المشاهدين استناداً الى طرحه لمشاكل نعانى منها جميعا ولم يقتصر المتابعين للبرنامج على عشاق السيارات خاصة السيارات السوبر التى تستحوذ على قلوب قطاع كبير من الشباب ولكن بات للبرنامج متابعين جدد ينتمون لفئات عمرية واجتماعية متعددة ،،
ومن المنطلق ده ارى ان هناك تقصيراً واضحاً من جانب الوكالة الإعلانية المسئولة عن تسويق البرنامج فى عرض ما يتمتع به البرنامج من مزايا كمية وكيفية ،، وايضاً ارى ان المساندة الإعلانية للبرنامج من جانب مسئولى شركات السيارات لا تتفق مع وجهة نظرهم المحترمة جداً تجاه البرنامج ،، ولذا أتمنى ان يترجم هذا التقدير الى مساندة فعلية من جانبهم بشكل خاص ومن الشركات الاخرى بوجه عام ،، من مٌنطلق تشجيع ودعم هذه النوعية من البرامج الهادفة ،، حتى يتسنى للعملة الجيدة طرد العملة الرديئة وليس العكس ،، تحية تقدير واحترام للصديق العزيز تامر بشير ،، الذى اختار طريقاً غير ممهداً مليئاً بالحفر والمطبات من اجل تحقيق هدفه واعتقد انه سوف يتخطى هذه الصعاب كونه سائق سباقات محترف
اضافة اعلان
اضافة اعلان
اضافة اعلان
اضافة اعلان
اضافة اعلان