حجم الخط:
ع
ع
ع
نشرت الصحيفة المالية اليومية Les Echos تقريرا يفيد بأن الحكومة الفرنسية تدرس امكانيه بيع كامل حصتها المملوكة فى بيجو سيتروين او جزءا كبيرا منها ، و ذلك لخوف الحكومة من عدم رعاية الشركات الاخرى الحديثة المملوكة للدولةنشرت الصحيفة المالية اليومية Les Echos تقريرا يفيد بأن الحكومة الفرنسية تدرس امكانيه بيع كامل حصتها المملوكة فى بيجو سيتروين او جزءا كبيرا منها ، و ذلك لخوف الحكومة من عدم رعاية الشركات الاخرى الحديثة المملوكة للدولة ، و بعد انضمام الشريك الصينى دونفنج موتور فى المجموعة فى 2014 ، ستقوم الحكومة ببيع 14.1% من حصتها لدونفنج الصين و نفس النسبة لشركة بيجو ، و قال المصدر المصرح لوكالة رويترز انه سيكون هناك اجتماع قريبا بين الحكومة و المساهمين الرئيسيين لبحث هذه المسألة.
ويعد بيع الاسهم المملكة للحكومة خطوة خطيرة فى حياة المجموعة فهى ستقلب الميزان و سيكون هناك تواجد قوى للمالك الاكبر ، و يقول المصدر :" اذا قامت الحكومة بتقليل حصتها فى المجموعة ستكون هناك حسابات و اهتمامات اخرى لعائلة بيجو" ، و يذكر ان قيمة حصة الدعم الحكومى للمجموعة زادت فى السنتين الماضيتين بعد دفع مبلغ 800 مليار يورو (891 مليون دولار) لانقاذ الشركة عندما كانت على وشك الافلاس ، و فى عام 2014 اصبحت اسرة بيجو مكتملة و لكن الشركة الاصلية التى تم تأسيسها عام 1810 قد بدأت تتلاشى بعيدا، فقد انخفضت حصتها من 25.4% الى 14.1% و انخفضت نسبتها فى التصويت كذلك من 38% الى 23% .نشرت الصحيفة المالية اليومية Les Echos تقريرا يفيد بأن الحكومة الفرنسية تدرس امكانيه بيع كامل حصتها المملوكة فى بيجو سيتروين او جزءا كبيرا منها ، و ذلك لخوف الحكومة من عدم رعاية الشركات الاخرى الحديثة المملوكة للدولة ، و بعد انضمام الشريك الصينى دونفنج موتور فى المجموعة فى 2014 ، ستقوم الحكومة ببيع 14.1% من حصتها لدونفنج الصين و نفس النسبة لشركة بيجو ، و قال المصدر المصرح لوكالة رويترز انه سيكون هناك اجتماع قريبا بين الحكومة و المساهمين الرئيسيين لبحث هذه المسألة.
ويعد بيع الاسهم المملكة للحكومة خطوة خطيرة فى حياة المجموعة فهى ستقلب الميزان و سيكون هناك تواجد قوى للمالك الاكبر ، و يقول المصدر :" اذا قامت الحكومة بتقليل حصتها فى المجموعة ستكون هناك حسابات و اهتمامات اخرى لعائلة بيجو" ، و يذكر ان قيمة حصة الدعم الحكومى للمجموعة زادت فى السنتين الماضيتين بعد دفع مبلغ 800 مليار يورو (891 مليون دولار) لانقاذ الشركة عندما كانت على وشك الافلاس ، و فى عام 2014 اصبحت اسرة بيجو مكتملة و لكن الشركة الاصلية التى تم تأسيسها عام 1810 قد بدأت تتلاشى بعيدا، فقد انخفضت حصتها من 25.4% الى 14.1% و انخفضت نسبتها فى التصويت كذلك من 38% الى 23% .
اضافة اعلان
اضافة اعلان
اضافة اعلان
اضافة اعلان
اضافة اعلان